نتعلم وننمو معًا
بصفتي معلمًا ذا خبرة، مدربًا، مستشارًا تربويًا وداعمًا للتعليم، فإنني في مهمة للتعاون مع الطلاب والمعلمين لخلق عالم أفضل وأكثر سلامًا. أؤمن بأهمية بناء العلاقات والشبكات التربوية، وأكرس جهودي لتمكين الطلاب والمعلمين والمجتمعات للنجاح والنمو معًا
علي عز الدين
مدرب، مؤلف وموجه
المدرب
أقدم ورش عمل تعليمية مشوقة ومخصصة وخدمات استشارية للمدارس، وفقًا لاحتياجاتها الفريدة. متحدث بالفرنسية والعربية والإنجليزية، وأغطي مجموعة من المواضيع مثل: التعلم القائم على الاستفسار أو علم الدماغ. أنا مدرب معتمد للمنهج القائم على المفاهيم و Training from the Back of the Room أقدم كل ما هو جديد في عالم التربية والتعليم
الكاتب
الكاتب
بصفتي مؤلفًا لـكتب مصورة بالفرنسية والعربية والإنجليزية للأطفال، أنا مولع بجذب عقول الأطفال من خلال القصص. أقوم بزيارات تفاعلية للمدارس، أقدم ورش عمل للقراءة والكتابة للتلاميذ والمدرسين تشعل الخيال وتشجع التفكير الإبداعي. مهمتي هي أن ألهم الأطفال حول العالم للتعبير عن أصواتهم الفريدة والاستمتاع بقراءة القصص
الموجه والمدرب الشخصي
بصفتي موجه ومدرب شخصي coach ، أنا هنا لدعم وتمكين المعلمين. أقدم جلسات تدريب فردية مخصصة تلبي احتياجاتك كمعلم بالتحديد. سواء كنت ترغب في تحسين تقنيات التدريس الخاصة بك، أو استكشاف استراتيجيات جديدة، أو ببساطة إيجاد الإرشاد والدعم في مختلف مجالات التعلم والتعليم، فإنني ملتزم بمواكبتك في كل خطوة على الطريق
مدونة
ChatGPT في قاعة التدريب: أداة للتفكير أم بديل عن التفكير؟
بدأت القصة خلال ورشة تدريبية للمعلّمين. وزّعت المهامّ الأولى بحماس، لكن سرعان ما لاحظت شيئًا غريبًا: كلّما أعطيت نشاطًا، لجأ بعض المعلّمين مباشرة إلى ChatGPT ليكتب الإجابة عنهم. بعد ثلاث محاولات فقط، توقّفت وقلت بابتسامة ممزوجة بالجدّيّة :"أنا هنا لأقدّم تدريبًا لكم...
الكتاب المدرسيّ في يومنا هذا
يهدّد الذكاء الاصطناعيّ عددًا كبيرًا من المهن والأشياء. لكن، وعلى ما يبدو، الكتاب المدرسيّ ما زال صامدًا ويواجه التحدّيات ويتأقلم. ففي بعض المدارس تحوّل شكله الخارجيّ من ورقي الى إلكترونيّ فقط. ولكن لماذا؟ - وراء الكتاب المدرسيّ شركات النشر، فهو مصدر مهمّ للعيش. -...
الفصل الدراسي: مساحة آمنة
في كل فصل دراسي، هناك تلميذ لم يحصل يومًا على شهادة تكريم، أو على درجة عالية، أو حتى على كلمة تشجيع. هناك تلميذ لم يُمنح يومًا الفرصة للوقوف أمام زملائه ليتحدث، ليس لأنه لا يملك ما يقوله، بل لأن الخوف يقيّده، الخوف من الخطأ، أو من السخرية، أو حتى من التوبيخ....


